برنامج السنة3 تسيير محاسبي ومالي 2012-2013

الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التربية الوطنية

اللجنة الوطنية للمناهج المجموعة المتخصصة للعلوم الاقتصاديىة




























 
الفهرس

تمهيد
الجانب الأول : طرائق التدريس و تنظيم التعليم و التعلمات
I. طرائق التدريس
1. وضعية الانطلاق
2. مرحلة البناء
3. التطبيق
4. التقويم
II. تنظيم التعليم و التعلمات
III.الوتيرة الدّراسية لمواد الاختصاص

الجانب الثاني : النماذج التطبيقية للوحدات التعلمية و التوجيهات البيداغوجية للتّسيير المحاسبي و المالي






تمهيد:
تمثل هذه الوثيقة سنداً بيداغوجياً يعد بمثابة دليل مرجعي و منهجي يهتدي به الأساتذة الذين توكل إليهم مهمة تنفيذ المنهاج. و يتضمن جانبين:
• الجانب الأول: يتناول طرائق التدريس المقترحة و تنظيم التعليم و التعلمات، والوتيرة الدراسية لمواد
الاختصاص.
• الجانب الثاني: يتناول نماذج تطبيقية لوحدات تعليمية / تعلمية و التوجيهات المنهجية و البيداغوجية
الضرورية للتدريس .
و قد سبق تقديم التوضيحات الضرورية المتصلة بطرائق التدريس في الوثيقة المرافقة للسنة الثانية لذلك سيتم الاقتصار في هذه الوثيقة على بعض التوضيحات المكملة التي ينبغي مراعاتها في تدريس مناهج الشعبة تماشياً مع المقاربة بواسطة الكفاءات.
الجانب الأول
طرائق التدريس و تنظيم التعليم و التعلمات
I- طرائق التدريس :
ينبغي التأكيد على أنه لا يمكن اقتراح طريقة نمطية لتدريس مناهج مواد التخصص لشعبة التسيير و الاقتصاد حيث أن طبيعة المحتوى و نوع الكفاءة ومستواها هما اللذان يحددان نوع الطريقة بما يجعل تحقق الكفاءة ممكناً.
و عموماً يمكن الاسترشاد بالمؤشرات التالية التي لا يمكن أن يخلو منها تدريس أية وحدة دراسية والتي يمكن اعتبارها بمثابة المراحل الأساسية و هي:

1) ـ وضعية الانطلاق :
تمثل وضعية الانطلاق الخطوة الأولى التي يبدأ بها المدرس في تقديم الوحدة التعليمية / التعلمية وتعني خلق الوضعية التي يصبح فيها المتعلم منتبهاً و مستعداً للعمل في إطار تعليمي.
يشير مفهوم الوضعية عادةً إلى البيئة التي ينجز فيها النشاط أو يجري فيها حدث ما ، ذلك أن التعلم لا يتم في فراغ و لا يوجد تعلم مطلق بل هو محدد بهدف و ظروف و معطيات تؤثر على شكل التعلم ومقداره و اتجاهه.

تمثل وضعية الانطلاق المنطلق الأساس الذي يدفع بعملية التفكير نحو بناء المعرفة من خلال تنشيط و إثارة عمليات البحث و التفكير عند المتعلم.
تأخذ وضعية الانطلاق أشكالاً منها :
أ ـ ربط معطيات الدرس الجديد بمعطيات الدرس السابق أو بالمكتسبات القبلية للمتعلم.
ب ـ الوضع أمام الصعوبة أي أمام وضعيات مشكلة.
جـ ـ خلق مركز الاهتمام
(أنظر الوثيقة المرافقة للسنة الثانية).


2) ـ مرحلة البناء:
وهي المرحلة التي يبدأ فيها المدرس بتناول مكونات (مركبات) الكفاءة المرتبطة بالوحدة الدراسية واحدة تلو الأخرى (أي وفق تدرج مؤسس) ، بحيث يجعل المتعلمين يسهمون في بناء معارفهم و إدخال تعديلات على مستوى بنيتهم المعرفية.
يسعى المدرس في هذه المرحلة إلى اقتراح وضعيات دالة للتعلم و ذات معنى لدى المتعلم تساعده على أن يندمج بفاعلية في التعلم.
ينبغي للوضعيات المقترحة أن تستجيب للخصائص الآتية :
أ ـ أن تقترح الوضعية مهمة (نشاط) ينجز من طرف المتعلم.
ب ـ أن تمثل هذه المهمة إشكالاً (صعوبة) لأن المتعلم لا يتوفر لحظتها على كل الأمور الضرورية لإنجازها بنجاح و أن ما ينقصه هو ما سيتم تعلمه.
جـ ـ أن يحدث التعلم في سياق كلي يعطي معنى للتعلم و أن يتوفر المتعلم على الموارد الضرورية لإنجاز المهمة ، و هذه الموارد إما أن تكون موارد شخصية كالمكتسبات السابقة أو موارد تبنى مع الزملاء أو موارد تعرض من طرف المدرس كالوثائق و المعطيات و تقنيات العمل و يصبح بذلك المدرس بمثابة شخص مورد (personne ressource).
كما تتميز الوضعيات بأنها وضعيات للإدماج أي وضعيات معقدة تتضمن المعلومات الأساسية والمعلومات المشوشة في تداخل مع تعلمات سابقة و أن هناك إنتاجاً متوقعاً و محدداً بوضوح.
مما سبق ينبغي التأكيد أن مفهوم الوضعية ليس مرادفاً لمفهوم الوضعية التعليمية (situation didactique) حيث أن الأمر لا يتعلق بوضعيات منظمة من طرف المدرس فقط و إنما هي وضعيات مشكلة محسوسة يواجهها المتعلم بمفرده أو بالتعاون مع الآخرين (المدرس أو الزملاء).
تتكون الوضعية من ثلاثة مكونات هي :
أ ـ دعامة (Un support) و تمثل مجموع العناصر المادية التي تقدم للمتعلم (نص مكتوب ، توضيحات ، بيانات . . .الخ).
ب ـ مهمة أو مهمات أو أنشطة (un ou des tâches , activités) و هي ما سيقوم به المتعلم.
جـ ـ التعليمات (Les consignes) و هي مجموعة التوجيهات العملية التي تعطى للمتعلم بصفة صريحة.
إن الوضعيات الدالة هي تلك التي تجند المتعلم و تمده بالرغبة في مباشرة التعلم و تعطي معنى لما يتعلمه و تتنوع هذه الوضعيات من مستوى إلى آخر و تظهر بأوجه متعددة ، و بصفة عامة تكون الوضعية دالة عندما تقود المتعلم إلى تجنيد معارفه و ترتبط بما يعيشه و تؤثر في مركز اهتماماته الراهنة و تمثل تحدياً بالنسبة له أو تقدم بالطريقة التي يدرك أنها تمثل تحدياً لتفكيره و تكون مفيدة بصورة مباشرة تسمح له بالتقدم في إنجاز عمل معقد.
إضافة إلى اقتراح المدرس لوضعيات التعلم الدالة يعمل أيضاً على اقتراح استراتيجيات التعلم التي يستخدمها المتعلم لإدارة عملية التعلم بطريقة مباشرة بحيث يهدف التعلم إلى مساعدة المتعلمين على أن يصبحوا متعلمين مستقلين من خلال تحكمهم في استراتيجيات التعلم.
يقصد بإستراتيجيات التعلم مجموعة الإجراءات المتبعة للتعلم و التي تنفذ في صورة خطوات و تتحول كل خطوة إلى أساليب أو تكتيكات جزئية تتم في تتابع مقصود و مخطط لتحقيق الكفاءات المستهدفة بفاعلية أكبر و بقدر واضح من المرونة و يمكن النظر إليها على أنها طرائق عامة يستخدمها الأفراد في الأعمال العقلية أي أنها بمثابة طرق للإدراك و التفكير و التذكر و بناء المعارف و معالجتها و حل المشكلات.


تتميز إستراتيجيات التعلم البنائي بالخصائص الآتية :
ـ إنها عبارة عن أنشطة يقوم بها المتعلم بطريقة واعية أو على الأقل قابلة للوعي و التوضيح.
ـ إنها موجهة نحو تحقيق هدف فلا يمكن أن تكون صدفية بحيث يستخدمها المتعلم لتحقيق هدف في صيغة عملية أو نتيجة أو أداء.
ـ إنها عبارة عن أنشطة متتابعة أكثر من كونها أحداثاً منعزلة فمفهوم الإستراتيجية يفترض أن يستخدم المتعلم سلسلة منظمة من الأنشطة.
ـ إنها معرفة بكيفية العمل (Savoir comment faire) أي كيف يدير المتعلم عمليات معالجة المعلومات و بهذا المفهوم يمكن تصنيفها ضمن المعارف الإجرائية (Les connaisses procédurales).
إضافة إلى استراتيجيات التعلم البنائية يعمد المدرس أحياناً و بحسب الوقت المتوفر و طبيعة الموضوع المعالج إلى اقتراح إستراتيجيات التعلم التعاوني (Les stratégies d'apprentissages coopératifs ) التي تمكن المتعلمين من العمل مع بعضهم البعض و الحوار فيما بينهم فيما يتعلق بالمادة الدراسية و أن يعلم بعضهم بعضاً و أثناء هذا التفاعل الفعال تنمو لديهم مهارات شخصية و اجتماعية إيجابية و يصبح التعلم التعاوني جزءاً من أساليب التدريس.

يتم التعلم التعاوني في مجموعات صغيرة و يمتاز بالخصائص الآتية :
ـ لا بد أن يعتمد أفراد المجموعة على بعضهم بإيجابية أثناء التعلم.
ـ على الرغم من أن التعلم يتم في مجموعة إلا أن كل فرد مسؤول عن عمله كفرد و كعضو في المجموعة.
ـ يتوقع من أعضاء المجموعة أن يساعد كل منهم الآخر و يشجعه على التعلم.
ـ السلوك التعاوني بين أفراد المجموعة سلوك مقصود يتم عبر المشاركة و التفاعل و المتابعة والتقويم.
ـ يلاحظ الأفراد سلوك بعضهم البعض و يتناقشون حول سلوك كل منهم في المجموعة لاكتشاف الإيجابيات
والسلبيات و نوع السلوك الذي يساعد المجموعة على الإنجاز أو يعيق العمل.

3) ـ التطبيق:
تسعى هذه المرحلة إلى تمكين المتعلمين من نقل أو تحويل المعارف المتعلمة و المتعلقة بمركبات الكفاءة و استعمالها في حالات و وضعيات جديدة خلال الدرس، كما تمكن من التعرف على مدى قدرة المتعلم على استعمال و توظيف المعرفة المتوصل إليها و قد تأتي التطبيقات على شكل تمارين أو دراسة حـــالة أو تحليل وضعية أو أنشطة أخرى قصد تعزيز وتثبيت و تركيز المعارف التي تم تعلمها.

4) ـ التقويم
يقصد بهذه المرحلة مجموعة الشروط التي يعمل المدرس على توفيرها للحصول على البيانات الضرورية التي تمكنه من إصدار أحكام بخصوص فعالية التدريس بغرض التشخيص والضبط والتعديل. يتضمن التقويم ثلاثة أنواع هي : التقويم التشخيصـي، التقويـم البنائـي، التقويـم الختامـي أو التحصيلي، و الجدير بالذكـر أن هـذه المرحـلة لا تأتي بالضرورة في نهاية الوحدة الدراسية و إنما تتخلل كل مراحل تقديم الدرس حسب نوع التقويم و الهدف منه. (أنظر الوثيقة المرافقة للسنة الثانية).
ونظراً للصلة الوثيقة القائمة بين ممارسات التقويم وعملية التعلم فإنه من الضروري أن تكون هذه الممارسات متجانسة مع خصوصيات المناهج الجديدة المبنية على أساس المقاربة بواسطة الكفاءات ، هذه المقاربة التي


لا تركز بالدرجة الأولى على المعارف الأكاديمية وحدها بقدر ما تركز على التنمية الشاملة للمتعلم. لذلك ينبغي أن يحقق التقويم الوظيفتين الأساسيتين وهما :
• المساعدة على تعديل التعليم و التعلم.
• إقرار كفاءات المتعلم.
و منه ينبغي مراعاة المبادئ المنهجية التي أقرتها وثيقة إصلاح نظام التقويم التربوي بتاريخ 13 مارس 2005 تحت رقم 2039/ و ت و/أ ع/ والتي من أهمها :
1. أن لا يتناول التقويم معار ف منعزلة بل هو معالجة تهدف إلى الحكم على الكل في طور البناء مدرجاً لمختلف الموارد المشكلة للكفاءة مما يستلزم اختبار المتعلمين في وضعيات معقدة تتطلب لحلها توظيف مجموعة مكتسبات أساسية.
2. لا يجب أن يشكل الخطأ علامة عجز و إنما اعتباره مجرد مؤشر لصعوبات ظرفية ضمن مسار بناء الكفاءات يجب استغلاله بصفة آنية لتشخيص أسبابه والقيام بعملية علاجية هادفة تفادياً لعرقلة التعلمات اللاحقة.
3. اعتماد التقويم على وضعيات تجعل المتعلم على وعي بإستراتيجيته في التعلم وتمكنه من تبني موقف
تأملي لتقدير مدى ملاءمتها و فعاليتها.
II- تنظيم التعليم و التعلمات :
ينظم التعليم و التعلمات لمنهاج مادة التسيير المحاسبي و المالي كما يلي :
ينجز في القسم الدراسي مع جميع تلاميذ الفوج التربوي بمعدل ساعتين للحصة الدراسية مرتين في الأسبوع (4 ساعات) ، يركز فيها على المعطيات النظرية الخاصة بمكونات الكفاءة القاعدية والكفاءات المستهدفة انطلاقاً من
معارف نظرية هادفة.
الجانب الثاني
النماذج التطبيقية للوحدات التعلمية و التوجيهات البيداغوجية
يتضمن هذا الجانب نموذجا تطبيقياً لوحدة تعليمية تعلمية من كل مادة دراسية على سبيل الاستئناس تراعىً فيها الخطوات المقترحة بالتفصيل وهذا لا يمنع أن تترك الحرية للمدرس ليتعامل بمرونة مع تلك الخطوات حسب طبيعة المضمون المعرفي وطبيعة القسم الدراسي والرموز المستعملة في مادة التسيير المحاسبي والمالي.
بينما يتم الاقتصار على تقديم التوجيهات المنهجية والبيداغوجية لبقية الوحدات والتي هي ضرورية لتحقيق أهداف المنهاج.
وتجدر الإشارة إلى ضرورة مراعاة مؤشرات التقويم أثناء العمل التقويمي بحيث يتم الانطلاق من المؤشرات الواردة في الوثيقة لمعرفة مدى الاقتراب أو الابتعاد عن تحقيق الكفاءات المستهدفة.
إضافة إلى ضرورة إعطاء أهمية خاصة لتوفير واستغلال وسائل الدعم والإيضاح بمختلف أنواعها المنصوص عليها في كل وحدة تعليمية / تعلمية.






الميدان المفاهيمي الأوّل : أعمال نهاية السنة – التّسويات
الوحدة رقم (1): تقديم أعمال نهاية السّنة.




مؤشرات التقويم:
- يحدّد خطوات تنظيم أعمال نهاية السّنة.
- ينجز بطاقة الجرد المادّي باستعمال المجدول.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- بطاقة الجرد المادي.

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية :
- الإشارة إلى أنّ القانون التّجاري و الجبائي يلزم المؤسّسات بإنجاز الجرد ، كما يلزمها النّظام المحاسبي المالي بمسك دفتر الجرد وكيفية استعماله ( أنظر المادّة 20 من القانون رقم 07/11 ).
- يقتصر على وصف أعمال نهاية السّنة بشكل مختصر بإبرازها في مخطط.

















=======================================================



الميدان المفاهيمي الأوّل : أعمال نهاية السنة – التّسويات -
الوحدة رقم (02): الاهتلاكات و نقص قيمة التّثبيتات





مؤشرات التقويم:
- يحسب الاهتلاك المتناقص و الاهتلاك المتزايد و ينجز جدول الاهتلاك.
- يحدّد خسارة القيمة عند إعادة تقييم التّثبيتات.
- يسجل الاهتلاك و خسارة القيمة محاسبيا.
- يسجل التّنازل عن التّثبيتات محاسبيا.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- بطاقة وصفية لتثبيت ما.
- القرار رقم 71 المؤرّخ في 26 يوليو 2008.

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية :
- التّركيز على أنّ الاهتلاك يهدف إلى إثبات النّقص الملاحظ على التّثبيت المعني من جهة و يساهم في زيادة مبالغ التّمويل الذّاتي من جهة أخرى.
- التّطرّق من خلال حالات و وضعيات إلى أسباب تدني قيمة التّثبيتات ، المتمثّلة في الاستعمال ، التّطوّر التّكنولوجي ، ومرور الزّمن.
- الاعتماد على تطبيق واحد في عرض الطّرق الثّلاثة للاهتلاك.
- تحدّد خسارة القيمة بالفرق بين القيمة المحاسبية الصّافية و سعر البيع الصّافي للتّثبيت ( القيمة القابلة للتّحصيل ).
- لاعتبارات بيداغوجية بحتة ، يعتبر سعر البيع الصّافي للتّثبيت أعلى من قيمة المنفعة للأصل نفسه وبالتّالي فإنّ خسارة القيمة تحدّد كالتّالي:
• خسارة القيمة = القيمة المحاسبية الصّافية - سعر البيع الصّافي ( القيمة القابلة للتّحصيل ).






=======================================================




الميدان المفاهيمي الأوّل : أعمال نهاية السنة – التّسويات
الوحدة رقم (03): تسوية المخزونات





مؤشرات التقويم:
- يحدّد تغيّر المخزون في حالة الجرد المتناوب.
- يحدّد خسارة قيمة المخزون و يسجّلها محاسبيا.
- يحدّد فوارق الجرد و يسجلها محاسبيا..
- ينجز تسوية المشتريات المخزّنة.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- فواتير.
- معطيات من دفتر جرد المخزون.
- معطيات من السّوق.
-
التوجيهات المنهجية و البيداغوجية :
- الإشارة إلى أنّ تغيّر المخزون موجود في حالة الجرد المتناوب باعتباره يعتمد على الجرد المادّي.
- الإشارة إلى أنّ فرق الجرد بين المادّي و المحاسبي موجود عند تطبيق حالة الجرد الدّائم.
- معالجة حالة تسوية عدم استلام الفاتورة بمعزل عن حالة عدم استلام المخزون.
- مراعاة اختلاف التّسجيل المحاسبي لعدم استلام المخزون في طريقتي الجرد حيث يستعمل حـ/ 370 في حالة الجرد الدّائم و يستعمل حـ/ 60 في حالة الجرد المتناوب.










=======================================================



الميدان المفاهيمي الأوّل : أعمال نهاية السنة – التّسويات
الوحدة رقم (04): تسوية عناصر الأصول الأخرى





مؤشرات التقويم:
- يسجّل تسويات حسابات الزبائن.
- يسجّل محاسبيا التنازل عن السندات.
- ينجز جدول حالة التّقارب و يسجّل قيود التّسوية اللاّزمّة.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- بطاقة تقييم وضعية الزّبائن.
- بطاقة لتقييم وضعية السّندات عند الجرد.
- حساب البنك لدى المؤسّسة و الكشف المرسل من بنك المؤسّسة.

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية :
- التّأكيد على أنّ مبالغ ديون الزّبائن يحسب على أساس مبلغ متضمّن الرّسم و أنّ خسائر القيمة تحسب خارج الرّسم.
- التّأكيد على أنّ مبدأ تبادلية الحسابات يتمثّل في التّسجيل المحاسبي لدى المؤسّسة يقابله تسجيل لدى الغير بصورة معاكسة .
- تمثّل حالة التّقارب أداة مراقبة حساب البنك لمعرفة رصيده بدقّة.
- إنّ عدم التّطابق بين حساب البنك لدى المؤسّسة وحساب المؤسّسة لدى البنك ناتج عن الفارق الزّمني في تسجيل العمليات الخاصّة بهما في دفاتر كلّ منهما أو عن وجود أخطاء في التسجيل.
- بعد إنجاز جدول حالة التّقارب تسجّل قيود التّسوية المتعلّقة بالأخطاء و العمليات غير المسجّلة لدى المؤسّسة.







=======================================================



الميدان المفاهيمي الأوّل : أعمال نهاية السنة – التّسويات
الوحدة رقم (05): مؤونات حسابات الخصوم غير الجارية





مؤشرات التقويم:
- يحدّد و يسجّل مؤونة الأخطار.
- يحدّد و يسجّل مؤونة الأعباء.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- إشعار بالنزاع مع الغير.

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية :
- إنّ الحساب حـ/151 مؤونة الأخطار لم تذكر في المدونة من ثلاثة أرقام و لكن يستعمل في الحياة العملية.
- عند دراسة مؤونات حسابات الخصوم غير جارية يقتصر على الأخطار النّاتجة عن النزاعات مع الغير.
- الاكتفاء بحالة المؤونة المساوية للخسارة عند استعمال المؤونة.















=======================================================



الميدان المفاهيمي الأوّل : أعمال نهاية السنة – التّسويات
الوحدة رقم (06): تسوية الأعباء و المنتوجات





مؤشرات التقويم :
- يسجّل تسوية الأعباء.
- يسجّل تسوية المنتوجات.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- وثائق وفواتير.

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية :
- التّأكيد على أنّ كل سنة مالية تتحمّل أعباءها و منتوجاتها ( حسابات التّسيير ) تطبيقا لمبدأ استقلالية الدّورات المالية.

















=======================================================



الميدان المفاهيمي الثّاني : إعداد الكشوف المالية وتحليلها
الوحدة رقم (07): إعداد حساب النتائج والميزانية الختامية





مؤشرات التقويم:
- يسجّل قيود التّسوية ويعدّ ميزان المراجعة بعد الجرد.
- ينجز حساب النتائج والميزانية.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- ميزان المراجعة قبل الجرد و معطيات حول الجرد.

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية :
- يتمّ إتباع الخطوات التالية لإعداد الوثائق الختامية :
• الانطلاق من ميزان المراجعة قبل الجرد و عمليات جردية بسيطة متنوعة تتعلق بحسابات الميزانية و بحسابات التسيير.
• تسجيل قيود التسوية المناسبة و تحديد أرصدة الحسابات المعنية بالتسوية.
• إنجاز ميزان المراجعة بعد الجرد يحتوي على أرصدة حسابات الميزانية و أرصدة حسابات التسيير قبل تحديد النتيجة.
• تجميع الحسابات الفرعية و الجزئية في حساباتها الرئيسية من أجل إعداد حساب النتائج والميزانية الختامية دون تسجيل قيود التجميع.
• التّأكيد على أنّ النتيجة تسجّل ضمن رؤوس الأموال الخاصّة بغض النّظر عن طبيعتها حيث تحسب ضمن صافي المركز المالي.









=======================================================



الميدان المفاهيمي الثّاني : إعداد الكشوف المالية وتحليلها
الوحدة رقم (08): تحليل النّتائج حسب الطبيعة





مؤشرات التقويم:
- يحدّد مستويات النتائج.
- يحسب نسب الاستغلال.
- يحدّد التّمويل الذّاتي.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- أرصدة حسابات التّسيير.

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية :
- إبراز مفهوم و دلالة مستويات النّتائج بالاعتماد على حسابات التّسيير .
- حساب نسب الاستغلال و إظهار أهميّتها في تسيير المؤسّسة بمقارنتها بنسب نموذجية زمنيا خاصّة بالمؤسّسة أو بنسب مكانية أو قطاعية.
- يعبّر عن قدرة التّمويل الذّاتي بالتّدفق النّقدي ( Cash – flow ) .
- تحدّد قدرة التّمويل الذّاتي بالطّريقتين المباشرة و غير المباشرة.
- يحسب التّمويل الذّاتي بالعلاقة :
• التّمويل الذّاتي = قدرة التّمويل الذّاتي – الأرباح الموزّعة











=======================================================


الميدان المفاهيمي الثّاني : إعداد الكشوف المالية وتحليلها
الوحدة رقم (09): تحليل النّتائج حسب الوظائف





مؤشرات التقويم:
- ينجز جدول إعادة ترتيب الأعباء حسب الوظائف.
- يحسب النتائج حسب الوظيفة.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- حساب النّتائج.
- جدول إعادة ترتيب الأعباء حسب الوظائف

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية :
- يتمّ تعريف وظائف المؤسّسة التّجارية و الصّناعية قبل إعادة ترتيب الأعباء حسب هذه الوظائف.
- تحسب تكلفة المبيعات في المؤسّسة التّجارية كمايلي :
• تكلفة المبيعات = حـ/ 600 ± 6030 تغيّر مخزون البضائع + مجموع المصاريف على الشّراء
أمّا في المؤسّسة الصّناعية فتحسب كمايلي :
• تكلفة المبيعات = حـ/ 601 ± 6031 تغيّر مخزون المواد الأوّلية + مجموع مصاريف الشّراء + مجموع مصاريف الإنتاج ± حـ/ 72 الإنتاج المخزّن
- بالنّسبة لمصاريف الشّراء و مصاريف الإنتاج و المصاريف التّجارية و مصاريف الإدارة تؤخذ من جدول توزيع الأعباء.









=======================================================



الميدان المفاهيمي الثّاني : إعداد الكشوف المالية وتحليلها
الوحدة رقم (10): إعداد و تحليل الميزانية الوظيفية





مؤشرات التقويم:
- يحدّد كتل الأصول و الخصوم للميزانية الوظيفية.
- يحلّل الميزانية الوظيفية بواسطة رأس المال العامل الصّافي الإجمالي و النّسب.
- يتّخذ القرار المناسب بعد تشخيص الوضعية المالية.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- ميزانية محاسبية ختامية.
- ميزانية و ظيفية مختصرة.

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية :
- تقيم عناصر الأصول بالقيم الإجمالية.
- رتّبت عناصر الأصول و الخصوم في الميزانية الوظيفية حسب النّظام المحاسبي المالي إلى :
• أصول ثابتة ( غير جارية ) تتعلّق بالدّورة الطويلة الأجلّ.
• أصول متداولة ( جارية ) تتعلّق بالدّورة القصيرة الأجلّ.
• رؤوس الأموال الخاصّة و الخصوم غير الجارية و تمثّل الموارد الثابتة.
• خصوم جارية تتعلّق بالدّورة القصيرة الأجلّ.
- يتمّ التّمييز في الأصول الجارية ( المتداولة ) بين :
• أصول متداولة للاستغلال.
• أصول متداولة خارج الاستغلال.
• خزينة الأصول.
- يتمّ التّمييز في الخصوم الجارية ( المتداولة ) بين :
• خصوم متداولة للاستغلال.
• خصوم متداولة خارج الاستغلال.
• خزينة الخصوم.
- يعتمد في تحليل الميزانية الوظيفية على :
• رأس المال العامل الصافي الإجمالي.
• احتياجات رأس المال العامل الإجمالي.


- يتمّ التّمييز بين احتياجات رأس المال العامل للاستغلال (المخزونات + حقوق الاستغلال - ديون الاستغلال) و احتياجات رأس المال العامل خارج الاستغلال (حقوق خارج الاستغلال - ديون خارج الاستغلال).
- تبرز الخزينة الصافية و علاقتها برأس المال العامل و احتياجات رأس المال العامل في تحديد وضعية الخزينة و كيفية تحقيق التوازن المالي :
• الخزينة موجبة : (هامش أمان).
• الخزينة سالبة : التمويل عن طريق الديون القصيرة المدى لتحقيق التوازن.

- وضعية الانطلاق:
• يعتمد في وضعية الانطلاق على ميزانية محاسبية ختامية قبل توزيع النّتيجة ، لأنّ توزيع النّتيجة ينجرّ عنه تدفقات تؤثّر على مبلغ كلّ من رأس المال العامل الصّافي الإجمالي ، و احتياجات رأس المال العامل و منه الخزينة الصّافية ممّا يؤدّي إلى التّأثير على التّحليل .
• تحتوي الميزانية المحاسبية المعنية على عناصر من جميع الفصول دون أي معالجة بحيث تسمح بإظهار جميع كتل الميزانية الوظيفية و التّمييز بين مكوّنات كلّ منها.
• تكون الوضعية متبوعة بتعليمات حول كيفية استغلال هذه الوضعية في البناء.

- مرحلة البناء:
• أخذ مجاميع الكتل في جانب الأصول بالمبالغ الإجمالية و كذلك كتل جانب الخصوم.
• مجموع الاهتلاكات و المؤونات و خسائر القيمة يظهر ضمن مكونات رؤوس الأموال الخاصّة باعتبارها من الموارد الدّاخلية للمؤسّسة.
• استغلال التّعليمات لإعداد كتل الميزانية الوظيفية حسب دورة التّمويل فقط.
• تجزّأ كتلة الأصول الجارية بحسب معطيات نشاط المؤسّسة إلى :
• أصول متداولة للاستغلال.
 أصول متداولة خارج الاستغلال.
 خزينة الأصول.
• أمّا كتلة الخصوم المتداولة فتتجزّأ إلى:
 خصوم متداولة للاستغلال.
 خصوم متداولة خارج الاستغلال.
 خزينة الخصوم.
• حساب رأس المال العامل الصّافي الإجمالي و تفسيره في حالتيه الموجبة و السّالبة.
• بعد تحديد الخزينة الصّافية بالفرق بين رأس المال العامل الصّافي الإجمالي و احتياجات رأس المال العامل تتّضح وضعية التّوازن المالي للمؤسّسة من عدمه ( حالتي التّوازن و عدم التّوازن )
• في حالة عدم التّوازن (خزينة سالبة ) يتمّ معالجة ذلك إمّا بـ :
 زيادة رأس المال العامل الصّافي الإجمالي.
 أو تخفيض احتياجات رأس المال العامل.



• يتمّ إظهار الوضعية المالية للمؤسّسة من خلال نسب الهيكلة المالية و وضعية دورة الاستغلال بالاعتماد على نسب الدّوران في مؤسّسة تجارية و مؤسّسة صناعية مع تحديد مصدر الخلل و اقتراح العلاج المناسب.
• عند المقارنة يتمّ الاعتماد على مقارنة عبر الزّمن و مقارنة قطاعية حتّى و لو اعتمد على نسب افتراضية.
- التّقويم :
• يمارس التّقويم التّكويني أثناء معالجة الوضعية بتنفيذ تعليماتها في تحقيق مركبات الكفاءة المستهدفة.
• في حالة وجود إختلالات يتمّ معالجتها من خلال تطبيق هادف لتدارك الخلل المعاين.
• يمارس التقويم التّحصيلي في نهاية الوحدة من خلال وضعية إدماجية قد تتعدّى الوحدة التّعليمية إلى وحدات أخرى.




























=======================================================



الميدان المفاهيمي الثّالث : تمويل و اختيار المشاريع الاستثمارية
الوحدة رقم (11): مدخل لتمويل التّثبيتات





مؤشرات التقويم:
- يحدّد أنواع الاستثمار.
- يبيّن طرق تمويل التّثبيتات.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- وثائق إثبات التمويل.

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية :
- ربط اقتناء الاستثمار بالتمويل طويل المدى.
- إبراز أنواع الاستثمار حسب الغرض من الاستعمال ( التّعويضي ، التّوسعي ، الإنتاجي ).
- التّمييز بين التمويل الخارجي والتمويل الذاتي.















=======================================================



الميدان المفاهيمي الثّالث : تمويل و اختيار المشاريع الاستثمارية
الوحدة رقم (12): القروض العادية المسدّدة على دفعات ثابتة بفوائد مركبة






مؤشرات التقويم:
- يحدّد القيمة المكتسبة و القيمة الحالية لمبلغ بفائدة مركبة.
- يحدّد استهلاك و فائدة كلّ دفعة.
- يحدّد العلاقات بين عناصر القرض العادي.
- ينجز جدول استهلاك القرض العادي.
- يسجّل محاسبيا الحصول على القرض و تسديد دفعة كلّ سنة.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- استعمال المحور الزّمني الموجّه.
- وثيقة عقد قرض عادي و شروط تسديده.

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية :
- ضرورة استعمال المحور الزّمني لتوضيح كيفية استخراج الصيغة العامّة للفائدة المركبة و يبرزها في جدول.
- التذكير بالصيغة العامّة لقانون مجموع متتالية هندسية لاستنتاج الصيغة العامّة للقيمة المكتسبة و القيمة الحالية لسلسلة دفعات ثابتة.
- يتمّ استنتاج الصيغتين العامّتين للقيمة المكتسبة و القيمة الحالية في حالة دفع الدّفعة الأخيرة في بداية الوحدة الزّمنية الأخيرة انطلاقا من الصيغتين العامّتين للقيمة المكتسبة و القيمة الحالية في حالة دفع الدّفعة الأخيرة في نهاية الوحدة الزّمنية الأخيرة على التّوالي مع توضيح ذلك باستعمال المحور الزّمني الموجّه.
- الإشارة إلى أنّ مبلغ الدّفعة ثابت سنويا ، غير أنّ مكوناته تتغيّر من سنة لأخرى ( تزايد الاستهلاكات وتناقص الفوائد ).
- استنتاج العلاقات بين عناصر استهلاك القرض انطلاقا من جدول استهلاك هذا القرض.
- استنتاج العلاقة بين استهلاكين متتاليين ، والعلاقة بين أصل القرض و الاستهلاك الأوّل.

=======================================================



الميدان المفاهيمي الثّالث : تمويل و اختيار المشاريع الاستثمارية
الوحدة رقم (13): اختيار المشاريع الاستثمارية






مؤشرات التقويم:
- يختار المشروع الاستثماري بعد حساب القيمة الحالية الصّافية.
- يختار المشروع الاستثماري بعد حساب فترة الاسترداد بالتّحيين.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- جدول التّدفقات الصّافية للخزينة المتعلّقة بالاستثمارات.

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية :
- تحسب القيمة الحالية الصّافية و فترة الاسترداد انطلاقا من جدول منجز للتّدفقات الصّافية للخزينة ( قدرة التّمويل الذاتي ) لاستثمارات ما.
- يقتصر عند حساب مؤشّر فترة الاسترداد على طريقة التّحيين للتّدفقات الصّافية للخزينة فقط.














=======================================================



الميدان المفاهيمي الرّابع : حساب وتحليل التّكاليف الكليّة
الوحدة رقم (14): معالجة الأعباء المحمّلة للتّكاليف





مؤشرات التقويم:
- يصنف الأعباء إلى مباشرة و غير مباشرة.
- ينجز جدول توزيع الأعباء غير المباشرة.
- يخصص الأعباء المباشرة للتكاليف المعنية.
- يحمل الأعباء غير المباشرة للتكاليف المعنية.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- جدول توزيع الأعباء غير المباشرة.
- مخطط الانتقال من أعباء المحاسبة العامة إلى أعباء المحاسبة التحليلية.

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية :
- التذكير بالأعباء المحملة للتكاليف انطلاقاً من أعباء المحاسبة العامة بالاعتماد على تطبيق.
- يتم إنجاز التوزيع الأولي للأعباء على الأقسام المساعدة و الرئيسية انطلاقاً من أعباء حسب طبيعتها.
- يقتصر على قسمين مساعدين بالنسبة للتوزيع الثانوي.
- إبراز كيفية تخصيص الأعباء المباشرة و تحميل الأعباء غير المباشرة للتكاليف من خلال تطبيقات دون حساب التكاليف.
- الاقتصار في توضيح مبدأي التخصيص و التحميل على مادتين أوليتين و منتجين فقط.








=======================================================



الميدان المفاهيمي الرّابع : حساب وتحليل التّكاليف الكليّة
الوحدة رقم (15): حساب التكاليف و النتيجة التحليلية





مؤشرات التقويم:
- يحسب التكاليف.
- ينجز بطاقة المخزون.
- يحدد سعر التكلفة و النتيجة الصافية للمحاسبة التحليلية.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- بطاقة المخزون.
- مخطّط سيرورة عملية الإنتاج.

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية:
- تحسب التكاليف في جداول تحتوي على الخانات المبينة في الشكل التالي:
البيان الكمية سعر الوحدة المبلغ




- تحسب التكلفة المتوسطة المرجحة للوحدة خارج جداول التكاليف.
- تسمح بطاقة المخزون من معرفة :
• مخزون آخر المدة بالكمية و القيمة.
• تكلفة الاخراجات .
- الاقتصار على تقديم مخزون أوّل المدة و آخر المدة للإنتاج الجاري بالقيمة فقط.
- تناول حالات متنوّعة تأخذ بعين الاعتبار عند حساب تكلفة إنتاج المنتجات التامّة كلا من قيمة المنتجات الجاري إنجازها و تكلفة إنتاج المنتجات الوسيطة ( تكلفة الإنتاج نصف المصنع ).
=======================================================


الميدان المفاهيمي الرّابع : التّكاليف الجزئية
الوحدة رقم (16): التّكاليف المتغيّرة





مؤشرات التقويم:
- ينجز جدول إعادة ترتيب الأعباء حسب علاقتها بحجم النشاط.
- يمثل بيانياً التكاليف الإجمالية (الكلية) و تكاليف الوحدة .
- ينجز جدول تحليل الاستغلال التفاضلي.
- يحدد عتبة المردودية حسابياً و بيانياً و حدودها.
- يحدد نقطة الصفر و هامش الأمان و يفسر علاقتهما بالمردودية.
- يحلل المردودية و يتخذ القرار عند تغير شروط الاستغلال في حالة منتج واحد و في حالة تعدد المنتجات.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- حساب النتائج.
- جدول توزيع الأعباء حسب علاقتها بحجم النشاط و حسب كل منتج.

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية:
- إعادة تصنيف الأعباء حسب علاقتها بحجم النشاط و حسب كلّ منتج.
- الإشارة إلى وجود أعباء شبه متغيرة تتضمن جزءاً متغيراً و جزءاً ثابتاً دون التطرق إلى كيفية الفصل بينهما.
- التأكيد عند تمثيل التكاليف بيانياً على تطبيق شروط و مقاييس التمثيل البياني.
- إنجاز جدول تحليل الاستغلال التفاضلي بالمبالغ و النسب.
- تحديد عتبة المردودية حسابياً بالمبالغ و بالكمية ، و بيانياً بالطّرق الثلاثة.
- تحديد نقطة الصفر حسابياً و بيانياً.
- يتمّ دراسة المرد ودية و اتخاذ القرارات المناسبة في حالة :
• تغير شروط الاستغلال في حالة مؤسّسة تنتج منتجا واحدا.
• تغير شروط الاستغلال في حالة تعدّد المنتجات مع إمكانية إلغاء منتج و المحافظة على البقيّة.
• الاعتماد في تحليل المردودية و اتّخاذ القرارات على المؤشّرات التّالية :
• الهامش على التّكلفة المتغيّرة.
• معدّل الهامش على التّكلفة المتغيّرة.
• نتيجة الاستغلال.
=======================================================

الميدان المفاهيمي الرّابع : التّكاليف الجزئية
الوحدة رقم (17): التّحميل العقلاني للأعباء الثّابتة






مؤشرات التقويم:
- يحسب معامل التّحميل العقلاني و يحدّد الأعباء الثّابتة المحمّلة.
- يفسّر الفرق على الأعباء الثّابتة المحمّلة.
- ينجز جدول توزيع الأعباء غير المباشرة انطلاقا من مجموع التّوزيع الثّانوي قبل التّحميل العقلاني في حالة المعامل غير المتماثل و يحسب تكلفة وحدة العمل و فرق التّحميل.

وسائل الدعم و الإيضاح :
- جدول توزيع الأعباء غير المباشرة بعد التّوزيع الثّانوي موزّع إلى ثابت و متغيّر.

التوجيهات المنهجية و البيداغوجية:
- تناول الحالات الثّلاث لمعامل التّحميل العقلاني أكبر من الواحد و يساوي الصّفر و أصغر من الواحد.
- تطبيق معامل التّحميل العقلاني على أعباء المراكز الرّئيسية فقط.
- تقديم جدول توزيع الأعباء غير المباشرة باستعمال عمودين ( ت ثا ، ت م ) لكلّ مركز تحليل.
- الاقتصار فقط على حالة وجود مواد أوّلية و منتجات تامّة.











=======================================================