شعبة التسيير والاقتصاد البيروني لكل الجزائريين
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصة يتقشعر لها الابدان 829894
ادارة المنتدي قصة يتقشعر لها الابدان 103798
شعبة التسيير والاقتصاد البيروني لكل الجزائريين
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصة يتقشعر لها الابدان 829894
ادارة المنتدي قصة يتقشعر لها الابدان 103798
شعبة التسيير والاقتصاد البيروني لكل الجزائريين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شعبة التسيير والاقتصاد البيروني لكل الجزائريين


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
موقعنا بالمفضلة
إجعل موقعنا في القائمة المفضلة
المواضيع الأخيرة
» برنامج لتقديم العروض رائع وخفيف
قصة يتقشعر لها الابدان I_icon_minitimeالأحد مارس 06, 2016 9:24 pm من طرف أم عمر وعثمان

» خصائص المشكلة الاقتصادية و أسبابها .
قصة يتقشعر لها الابدان I_icon_minitimeالأحد مارس 06, 2016 9:22 pm من طرف أم عمر وعثمان

» الاختبار الاول في مادة القانون 3ت إ 2009-2010
قصة يتقشعر لها الابدان I_icon_minitimeالإثنين فبراير 22, 2016 4:25 am من طرف amarbarr

» طلب المساعدة حول مذكرة تخرج الرقابة الجبائية الجزائرية
قصة يتقشعر لها الابدان I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 16, 2016 1:23 pm من طرف Mouhamed3699

» الاختبار الثاني في الاقتصاد والمناجمنت السنة الثانية
قصة يتقشعر لها الابدان I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2016 3:03 am من طرف fatmadrid

» تخصيص الدخل الوطني
قصة يتقشعر لها الابدان I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2016 2:59 am من طرف fatmadrid

» اختبار الثلاثى الثانى فى القانون السنة الثانية
قصة يتقشعر لها الابدان I_icon_minitimeالأحد فبراير 07, 2016 11:11 am من طرف fatmadrid

» ســـــؤال في الاقتصاد
قصة يتقشعر لها الابدان I_icon_minitimeالأحد فبراير 07, 2016 11:05 am من طرف fatmadrid

» أجب على الأسئلة التالية :
قصة يتقشعر لها الابدان I_icon_minitimeالأحد فبراير 07, 2016 10:50 am من طرف fatmadrid

» طلب ارجوكم
قصة يتقشعر لها الابدان I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 26, 2016 11:12 am من طرف fatmadrid

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 252 بتاريخ الأربعاء مايو 13, 2015 4:18 am
ساعة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
mebarki
قصة يتقشعر لها الابدان Emptyقصة يتقشعر لها الابدان I_voting_barقصة يتقشعر لها الابدان Empty 
ahmed
قصة يتقشعر لها الابدان Emptyقصة يتقشعر لها الابدان I_voting_barقصة يتقشعر لها الابدان Empty 
ahmed23
قصة يتقشعر لها الابدان Emptyقصة يتقشعر لها الابدان I_voting_barقصة يتقشعر لها الابدان Empty 
morad11
قصة يتقشعر لها الابدان Emptyقصة يتقشعر لها الابدان I_voting_barقصة يتقشعر لها الابدان Empty 
asma31
قصة يتقشعر لها الابدان Emptyقصة يتقشعر لها الابدان I_voting_barقصة يتقشعر لها الابدان Empty 
hafsa
قصة يتقشعر لها الابدان Emptyقصة يتقشعر لها الابدان I_voting_barقصة يتقشعر لها الابدان Empty 
الرائد فراج
قصة يتقشعر لها الابدان Emptyقصة يتقشعر لها الابدان I_voting_barقصة يتقشعر لها الابدان Empty 
غزلان
قصة يتقشعر لها الابدان Emptyقصة يتقشعر لها الابدان I_voting_barقصة يتقشعر لها الابدان Empty 
إنصاف
قصة يتقشعر لها الابدان Emptyقصة يتقشعر لها الابدان I_voting_barقصة يتقشعر لها الابدان Empty 
mémé1991
قصة يتقشعر لها الابدان Emptyقصة يتقشعر لها الابدان I_voting_barقصة يتقشعر لها الابدان Empty 
عدد زوار المنتدى
VerizonWireless.com
جريدة الشروق
جريدة الخبر

سحابة الكلمات الدلالية
المتصلين

geoglob
مواقيت الصلاة

 

 قصة يتقشعر لها الابدان

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
morad11
عضو فعال
عضو فعال



عدد الرسائل : 349
العمر : 47
تاريخ التسجيل : 20/01/2009

قصة يتقشعر لها الابدان Empty
مُساهمةموضوع: قصة يتقشعر لها الابدان   قصة يتقشعر لها الابدان I_icon_minitimeالأربعاء مايو 13, 2009 2:34 am

قصة يتقشعر لها الابدان
________________________________________


قصة سيقشعر لها جسدك وستدمع عيناك لها

اليكم القصة

----------------------------------

لم أكن تجاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع

الشّلة في إحدى الاستراحات ..

كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ .. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة ...

كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم .. وغيبة الناس .. وهم يضحكون ..

أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً..

كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد ..

بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه ..

أجل كنت أسخر من هذا وذاك .. لم يسلم أحد منّي حتى أصحابي ..

صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني ...

أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر

وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول .. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..

عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة ..

وجدت زوجتي في انتظاري .. كانت في حالة يرثى لها ..

قالت بصوت متهدج : راشد .. أين كنتَ ؟

قلت ساخراً : في المريخ .. عند أصحابي بالطبع ..

كان الإعياء ظاهراً عليها .. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد

ولادتي صار وشيكا ..

سقطت دمعة صامته على خدها ..

أحسست أنّي أهملت زوجتي ..

كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع ..

حملتها إلى المستشفى بسرعة ..

دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال ..

كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر .. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت .. فذهبت إلى البيت ..

وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني ..

بعد ساعة .. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ..

ذهبت إلى المستشفى فوراً ..

أول ما رأوني أسأل عن غرفتها ..

طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي ..

صرختُ بهم : أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم ..

قالوا .. أولاً .. راجع الطبيبة ..

دخلت على الطبيبة .. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار ..

ثم قالت : ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!

خفضت رأسي .. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى .. الذي دفعته في السوق وأضحكت

عليه الناس ..

سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً .. لا أدري ماذا أقول .. ثم تذكرت زوجتي وولدي ..

فشكرت الطبيبة على لطفها .. ومضيت لأرى زوجتي ..

لم تحزن زوجتي .. كانت مؤمنة بقضاء الله .. راضية .. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس ..

كانت تردد دائماً .. لا تغتب الناس ..

خرجنا من المستشفى .. وخرج سالم معنا ..

في الحقيقة .. لم أكن أهتم به كثيراً..

اعتبرته غير موجود في المنزل ..

حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها ..

كانت زوجتي تهتم به كثيراً .. وتحبّه كثيراً ..

أما أنا فلم أكن أكرهه .. لكني لم أستطع أن أحبّه !

كبر سالم .. بدأ يحبو .. كانت حبوته غريبة ..

قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي .. فاكتشفنا أنّه أعرج ..

أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر ..

أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً ..

مرّت السنوات .. وكبر سالم .. وكبر أخواه ..

كنت لا أحب الجلوس في البيت .. دائماً مع أصحابي ..

في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..

لم تيأس زوجتي من إصلاحي..

كانت تدعو لي دائماً بالهداية .. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة ...

لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته ..

كبر سالم .. وكبُر معه همي ..

لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين ..

لم أكن أحس بمرور السنوات .. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر ..

في يوم جمعة ..

استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً..

ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي .. كنت مدعواً إلى وليمة ..

لبست وتعطّرت وهممت بالخروج ..

مررت بصالة المنزل .. استوقفني منظر سالم .. كان يبكي بحرقة !

إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً .. عشر سنوات مضت .. لم ألتفت إليه ..

حاولت أن أتجاهله .. فلم أحتمل .. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة ..

التفت .. ثم اقتربت منه .. قلت : سالم ! لماذا تبكي ؟!

حين سمع صوتي توقّف عن البكاء .. فلما شعر بقربي ..

بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين .. ما بِه يا ترى؟!

اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني !!

وكأنه يقول : الآن أحسست بي .. أين أنت منذ عشر سنوات ؟!

تبعته .. كان قد دخل غرفته ..

رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه ..

حاولت التلطف معه ..

بدأ سالم يبين سبب بكائه .. وأنا أستمع إليه وأنتفض ... تدري ما السبب !!

تأخّر عليه أخوه عمر .. الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد ..

ولأنها صلاة جمعة .. خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل ...

نادى عمر .. ونادى والدته .. ولكن لا مجيب .. فبكى .. أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه
المكفوفتين ..

لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه ..

وضعت يدي على فمه .. وقلت : لذلك بكيت يا سالم !!..

قال : نعم ..

نسيت أصحابي .. ونسيت الوليمة .. وقلت :

سالم لا تحزن .. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ ..

قال : أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..

قلت : لا .. بل أنا سأذهب بك ..

دهش سالم .. لم يصدّق .. ظنّ أنّي أسخر منه .. استعبر ثم بكى ..

مسحت دموعه بيدي .. وأمسكت يده ..

أردت أن أوصله بالسيّارة .. رفض قائلاً : المسجد قريب .. أريد أن أخطو إلى المسجد .. - إي والله قال لي
ذلك - ..

لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد ..

لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف .. والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية ..

كان المسجد مليئاً بالمصلّين .. إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل ..

استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي .. بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..

بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً ..

استغربت !! كيف سيقرأ وهو أعمى ؟

كدت أن أتجاهل طلبه .. لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره .. ناولته المصحف ...

طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف..

أخذت أقلب الصفحات تارة .. وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها ..

أخذ مني المصحف .. ثم وضعه أمامه .. وبدأ في قراءة السورة .. وعيناه مغمضتان ..

يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة !!

خجلت من نفسي.. أمسكت مصحفاً ..

أحسست برعشة في أوصالي.. قرأت .. وقرأت..

دعوت الله أن يغفر لي ويهديني ..

لم أستطع الاحتمال .. فبدأت أبكي كالأطفال ..

كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم .. فحاولت أن أكتم بكائي .. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ..

لم أشعر إلاّ بيد صغيرة تتلمس وجهي .. ثم تمسح عنّي دموعي ..

إنه سالم !! ضممته إلى صدري ..

نظرت إليه .. قلت في نفسي .. لست أنت الأعمى .. بل أنا الأعمى .. حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى
النار ..

عدنا إلى المنزل .. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم ..

لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..

من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد ..

هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد..

ذقت طعم الإيمان معهم ..

عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا ..

لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر ..

ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر ..

رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس ..

أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي ..

اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي ..

الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم ..

من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها ..

حمدت الله كثيراً على نعمه ..

ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة ..

تردّدت في الذهاب.. استخرت الله .. واستشرت زوجتي ..

توقعت أنها سترفض ... لكن حدث الع** !

فرحت كثيراً .. بل شجّعتني ..فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً ..

توجهت إلى سالم .. أخبرته أني مسافر .. ضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً ..

تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف ..

كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي .. اشتقت إليهم كثيراً .. آآآه كم
اشتقت إلى سالم !!

تمنّيت سماع صوته .. هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت ..

إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم ..

كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه .. كانت تضحك فرحاً وبشراً ..

إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها .. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة .. تغيّر صوتها ..

قلت لها : أبلغي سلامي لسالم .. فقالت : إن شاء الله .. وسكتت ..

أخيراً عدت إلى المنزل .. طرقت الباب ..

تمنّيت أن يفتح لي سالم ..

لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره ..

حملته بين ذراعي وهو يصرخ : بابا .. بابا ..

لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت ..

استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..

أقبلت إليّ زوجتي .. كان وجهها متغيراً .. كأنها تتصنع الفرح ..

تأمّلتها جيداً .. ثم سألتها : ما بكِ؟

قالت : لا شيء ..

فجأة تذكّرت سالماً .. فقلت .. أين سالم ؟

خفضت رأسها .. لم تجب .. سقطت دمعات حارة على خديها ...

صرخت بها .. سالم .. أين سالم ..؟

لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد .. يقول بلغته : بابا .. ثالم لاح الجنّة .. عند الله..

لم تتحمل زوجتي الموقف .. أجهشت بالبكاء .. كادت أن تسقط على الأرض .. فخرجت من الغرفة ..

عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين ..

فأخذته زوجتي إلى المستشفى ..

فاشتدت عليه الحمى .. ولم تفارقه .. حتى فارقت روحه جسده ..
قرأتها وكتبتها لكم
زهرة البنفسج
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غزلان
مشرفـــــة
مشرفـــــة
غزلان


عدد الرسائل : 236
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 09/03/2009

قصة يتقشعر لها الابدان Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة يتقشعر لها الابدان   قصة يتقشعر لها الابدان I_icon_minitimeالأربعاء مايو 13, 2009 5:05 am

سبحان الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hafsa
مشرفـــــة
مشرفـــــة
hafsa


عدد الرسائل : 246
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 31/01/2009

قصة يتقشعر لها الابدان Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة يتقشعر لها الابدان   قصة يتقشعر لها الابدان I_icon_minitimeالإثنين مايو 18, 2009 5:01 am

شكرا لك جزيل الشكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mémé1991
عضو فعال
عضو فعال



عدد الرسائل : 160
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 23/07/2010

قصة يتقشعر لها الابدان Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة يتقشعر لها الابدان   قصة يتقشعر لها الابدان I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 27, 2010 10:58 am

هذه قصص نتعلم منها الكثير وشكرا لكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة يتقشعر لها الابدان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شعبة التسيير والاقتصاد البيروني لكل الجزائريين :: منتدى المكتبات :: المكتبة الادبية-
انتقل الى: